....نحن نتعب لهم ...ونكافح لأجلهم ..وهم أول من يدفن ذكرانا ...
ولو تصدقوا عنا وهم فى دار العمل ...فكأنهم يمنون علينا ....
انها أموالنا ومع ذلك سنتمنى فى قبورنا ان يأتينا من تعبنا هذا شىء ...
نحن نجمع لهم وهم لا يكترثون بنا ..وهم أول من ينسانا وينسى زيارتنا فى القبور والتصدق لنا
يتمنى العبد أن يرجع ليتصدق ..وذلك من عظم شأن الصدقة
( ما منكم من احد الا سيكلمه الله ليس بينه وبين ربه ترجمان فاتقو الله ولو بشق تمرة )
0 التعليقات :
إرسال تعليق
المسلم الحق من سلم من عذاب النار وعمل في الدنيا للجنة